مع أني ضد السلبية
إلا أني أؤيد موقف الصحفيين الرافض لجعلهم مهرج الملك
يضحكه عندما يريد
و يبكيه لو أراد
فلأنها تعني لا أمام الخطوط الحمراء الوهمية
ولأنها تعني لا أمام حبس الرأي و الحريات
ولأنها تعني لا للحسبة الفكرية
ولأنها
ولأنها
ولأنها
فأنا أؤيد
إحتجاب الصحف